444 70 44
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية الموجود في مجمع مستشفى ميجا مديبول، يقوم بتقديم خدماته وفقاً لتجهيزات وبنية تحتية تتناسب مع المعايير الدولية من أجل حماية صحة المرضى، وتشخيص وعلاج القلب.
في مجمع مستشفى ميجا مديبول تم توفير جميع الإمكانيات لتشخيص وعلاج جميع أنواع مرضى القلب من الأطفال الحديثي الولادة إلى البالغين والمتقدمين بالسن من جميع الأعمار. يقوم مركزنا بتقديم خدماته للمرضى بما يخص المواضيع التالية؛ فحص مرضى القلب، والتشخيص، والعلاج، والتأهيل والعناية المركزة الخاصة بامراض القلب.
الفحوصات الجارية في العيادات الخاصة بـأمراض القلب والأوعية الدموية
يقوم بالكشف أطباء أساتذة في الجامعة، ومساعدين الأساتذة، ومساعد مساعد الأستاذ، والخبراء، في ستة 6 أيام من الأسبوع (ما عدا يوم الأحد) بين الساعة 09.00 – 17.00 .
هو عملة تسجيل النشاطات الكهربائية الحاصلة في القلب من أجل فحص أنظمة جهاز نقل الأعصاب وعضلة القلب، يكون تخطيط القلب الكهربائي (EKG) مفيداً في تشخيص أمراض القلب عندما يتم وضع معطيات فحص الطبيب ومرئياته والأعراض الموجودة لدى المريض جنباً إلى جنب مع التحاليل والأفلام الأخرى. وله أهمية كبيرة لايمكن الإستغناء عنها على الأخص في تشخيص فشل القلب وأمراض صمامات القلب، والإضطرابات في ضربات القلب، وإنسداد الأوعية الدموية في القلب.
إختبار الجهد، هو إختبار يتم إجرائه من أجل دراسة موضوع وجود أمراض في القلب والأوعية الدموية، وتحديد تأثير العلاج بمرضى القلب والأوعية الدموية المعروفة، وتحديد وجود أو عدم وجود تقلبات في ضربات القلب أثناء إجراء الأداء، ودراسة مدى قدرة المريض على إجراء الجهد أثناء وجود أمراض القلب المختلفة لديه، إختبار تأثيرات ضغط الدم أثناء الأداء لدى قيام مرضى الضغط المرتفع بالأداء ومن أجل تحديد تاريخ إجراء عملية أمراض القلب والصمامات. أثناء إختبار الأداء، يمشي المريض على شريط الركض. يتم ضبط سرعة المشي وإنحداره من قبل الطبيب لكي ترتفع سرعة ضربات القلب. تخطيط القلب الكهربائي (EKG) يتم بشكل متواصل وهو طريقة قياس الضغط عند مشي الشخص بسرعات معينة على الشريط أثناء إختبار الأداء. ويوفر تخطيط القلب الكهربائي (EKG) تسجيل النتائج الغير عادية التي لم يتم تحديدها بعد إنتهاء الأداء. إختبار الأداء، يتطلب تواجد الطبيب مع مرافقيه من بدايته إلى النهاية. ويضم تخطيط القلب الكهربائي (EKG) تسهيلات كبيرة للتعريف والتشخيص المبكر لأمراض القلب. ويتم إعطاء النتيجته مباشرةً بعد إنتهاء الإختبار.
تخطيط صدى القلب هو التدقيق (الموجات فوق الصوتية) بإستخدام الموجات الفوق الصوتية لمعرفة أداء وبنية القلب. وبفضل عدم إحتواء هذه الطريقة على الإشعاع، وعدم الحاجة لإستخدام أي علاج أثنائها، فإن جميع الأشخاص بدون إستثناء بما فيهم الحوامل والأطفال الحديثي الولادة يمكن إجرئها عليهم بدون التسبب بأي تضرر أو خطر أو ألم. يُطلب من المريض أن يستلقي على حمالة أثناء الإجراء. يقوم الطبيب بتصوير قلب المريض، وهو على أرضية لها ميزة أنها عازلة، مطلية بطبقة من الهلام المائي حيث يتم إرسال موجات صوتية عبر جهاز يسمى مسبار – بروب – على منطقة صدر المريض من عدة جهات وفي عدة أوضاع. بناءً على هذه المشاهد يتم إجراء كثير من التحاليل والقياسات المفصلة. وبواسطة تخطيط صدى القلب يتم تشخيص جميع الأمراض المتعلقة ببنية القلب، (تضخم القلب، وأمراض عضلة القلب، وأمراض صمامات القلب، وأمراض إرتفاع ضغط الدم بالقلب، وعجز القلب، وأمراض غشاء القلب، والتكونات والكتل داخل القلب، والجلطات – تخثر الدم، وأورام القلب، وتشوهات القلب الخلقية، وحتى الأمراض الخاصة بما يسمى بالشريان الأبهر الذي هو صاحب أكبر قطر بين الأوردة الكبيرة وأكبر شريان في الجسم).
يوجد في مجمع مشافي ميجا مديبول أجهزة تخطيط صدى القلب عبر الصدر الأكثر تطوراً وأحدثها عالمياً. يتم إستخدام تخطيط صدى القلب عبر الصدر بالبعد الثلاثي عند عجز التصوير الثنائي الأبعاد في تخطيط صدى القلب عبر الصدر عن كشف أمراض صمامات القلب ويوفر معلومات لها قيمة عالية. وتعطى النتائج فور الإنتهاء.
تخطيط صدى القلب بما يخص الإجهاد، يستخدم لمعرفة وبحث هل يوجد أي إنسداد أو تضيق في الأوعية التي تغذي القلب في (الشرايين التاجية) أم لايوجد، ولمعرفة هل يوجد للمرضى الذين جرى معهم نوبة قلبية (إحتشاء عضلة القلب) حاجة لتداوي آخر ماعدا الأدوية التي يستخدمونها أم لا، ولتحديد درجة المرض في أمراض صمامات القلب. وهو عبارة عن تقنية آمنة توفر معلومات هامة جداً وسهلة التطبيق. تخطيط صدى القلب بما يخص الإجهاد، وللتعريف ببساطة أنه يقوم بتدقيق الموجات الصوتية قبل وبعد "الإجهاد الذي سيتم إعطائه". أثناء هذا الإجراء لايشعر المريض بأي ألم، ويكون على شكل تمشية المريض بوقع مستمر مع زيادة حجم ثقل القلب بطريق إستخدام جهاز الأداء الذي يزيد من الإجهاد. يتم إجراء تخطيط صدى القلب بما يخص الإجهاد بإعطاء الدواء عن طريق الوريد. وتعطى النتائج فور الإنتهاء.
قياس (TEE) هو طرقة يتم الرجوع إليها عند عدم التمكن من الحصول على مشاهد وتصوير بجودة كافية بما يخص بنية صدر المريض (بسب مرض الرئتين، والتشوه ولأسباب أخرى) أو عندما تدعو الحاجة لرؤية التشكلات الحاصلة داخل القلب من قريب أكثر لتقييمها. (TEE) هو عبارة عن فحص بالمنظار. يتم إدخال أنبوب رفيع في المريء عن طريق الفم (مسبار) ويصل إلى جوار القلب من الخلف مما يوفر رؤية مفصلة وواضحة جداً. يستغرق الإجراء مدة 30 دقيقة بما فيه مدة التحضير. وتعطى النتائج فور الإنتهاء.
يوجد هذا الجهاز في مشافي قليلة في تركيا، بهذه الطريقة يقوم الجهاز تثبيت وتحديد النفوذ الحاصل في صمامات القلب الإصطناعية الموجودة لدى المرضى في في صمامات القلب منذ الولادة، وعندما يكون من الصعب تثبيت النفوذ الحاصل بواسطة تخطيط صدى القلب بالبعد الثنائي. مايجب القيام به قبل وبعد الفحص يتطابق مع المشار إليه أعلاه. وتعطى النتائج فور الإنتهاء.
هولتر (ECG)؛ هو جهاز يشبه الهاتف المحمول – المتحرك – مربوط بالحزام. له 3-4 أسلاك، أقطابه (مصنوعة من مادة بلاستيكية لينة قطرها 3-4 سم) وبواستطهم يتم الصاقها بالصدر. يقوم الجهاز بتسجيل كهربائية القلب خلال الفترة الزمنية التي تم تحديدها أثناء إستمرار الشخص في حياته اليومية. في نهاية المدة يتم فك الجهاز ويتم وضع المعطيات في الحاسوب الآلي لتسجيلها. بفضل هذه الآلة، يتم تثبيت إضطرابات ضربات القلب التي لم يكن بالإمكان إكتشافها أثناء المعاينة الطبية التي مدتها قصيرة وتحدث أثناء النهار، وآلام الصدر، والشعور بالإغماء وما يشابه ذلك مما يتعلق بإضطرابات نبض القلب الحاصلة من جراء القلب. يجب إستشارة الطبيب بخصوص موضوع توقيف الأدوية المستعملة قبل فحص هولتر. يجب تكرار النشاطات السابقة التي كانت السبب في الشكاوى قبل وضع جهاز هولتر مثل إستهلاك القهوة، وصعود الدرج.
هذه الأجهزة تشبه في ماهيتها جهاز هولتر ويتم إستخدامها على الأخص من أجل الإضطرابات في ضربات القلب التي لاتتكرر بكثرة. يمكن إستخدام المريض للجهاز على مدى 14 يوماً. وله ميزة التسجيل عندما يشعر المريض بالشكوى فقط (يمكن ضبط مدة التسجيل حسب الرغبة).
هو قياس ضغط دم المرضى على طول مدى النهار على فترات متكررة، وتسجيل ضغط الدم والنبض. في قياس ضغط الدم بين 24 -72 ساعة يمكن القيام بالتشخيص المبكر للمرضى الذين ليس لديهم إرتفاع في ضغط الدم. وبواسطة قياس هولتر لضغط الدم يتم القيام بقياس ضغط دم المرضى على طول مدى النهار على فترات متكررة، وأثناء قيام المرضى بنشاطهم اليومي، وأثناء النوم، وأثناءالإستراحة، ويتم تسجيل أرقام معطيات الضغط والنبض. وبذلك يتم تحديد في أي من ساعات اليوم ترتفع قيم الضغط عند المرضى الذين لديهم ضغط دم عالي مرتفع، وبناءً على ذلك يتم تنظيم التداوي. ويساعد في توجيه التداوي للمرضى الذين يتم التشخيص المبكر لهم الذين لم يكن ليدهم سابقاً ضغط دم مرتفع.
هو فحص يتم تطبيقه في تشخيص الغشيان (الإغماء) الناجم عن الوقوف على الأرجل بدون حركة لفترة طويلة، أو النهوض المفاجئ بعد الجلوس فترة طويلة الذي يتسبب في هبوط مفاجئ بشكل اني في ضغط الدم و / أو هبوط في سرعة ضربات القلب. كما أنه يستخدم في تشخيص الإغماءات – فقدان الوعي. جدول إختبار ميل المنضدة يتم إجرائه في العيادات على منضدة له خاصية الميل. يستلقي المريض على الطاولة، وبعدها مباشرةً يتم تغيير وضع المنضدة إلى الوضع العمودي المستقيم. الهبوط المفرط في ضغط الدم و / أو إنخفاض نبض القلب يعني أن الجواب هو عبارة عن إستجابة غير طبيعية.
تقتضي الحاجة لتركيب أجهزة تنظيم ضربات القلب في الجسم عند عدم قيام مركز التحذير في القلب بالتحذير بالسرعة المطلوبة و / أو في حال التباطئ الشديد في معدل نبضات القلب المتولدة عن عدم القدرة في إيصال التحفيز المتشكل إلى المراكز التحتية، لذلك يتم التركيب من أجل تأمين سرعة نبضات القلب ليستمر المريض في حياته اليومية. يتم الإجراء عادةً بالتخدير الموضعي في الرقبة، والصدر أو في أعلى الفخذ، يتم وضع الأقطاب داخل الأوعية الدموية المتوجهة إلى القلب تسمى أقطاب كهربائية وهي عبارة عن أسلاك رفيعة يتم وضعها في القلب وهي متصلة – مرتبطة بمولد خارج الجسم. كما يتم هذا الإجراء في السرير ومن الممكن أيضاً إجراءه تحت أجهزة الأشعة السينية. يستمر الإجراء 20 – 30 دقيقة. وعند عدم الشعور بالحاجة لجهاز تنظيم ضربات القلب يتم إخراج الأسلاك الموضوعة داخل القلب.
يوجد الملايين من الحاملين لأجهزة تنظيم ضربات القلب في العالم. وتستخدم هذه الاجهزة الصغيرة التي تتمتع بتقنية عالية، من أجل منع تباطئ سرعة نبضات القلب، ومداواة فشل القلب، وبإعتبارها تقوم بوظيفة المضخة فإنها تمنع الموت المفاجئ كما تستخدم للعديد من الغايات الأخرى. هذا الجهاز الذي يزيل الشكاوى الموجودة بعد تركيبه، يساعد المريض على تحسين نوعية المستوى الصحي وعودته للحياة العادية. يوجد بالأساس 3 أنواع من أجهزة تنظيم ضربات القلب: الأجهزة التي تمنع تباطئ نبضات القلب بسلك واحد ونوع آخر بسلكين، والأجهزة الأخرى بثلاثة 3 أسلاك تستخدم من أجل الفشل في القلب أو عدم الكفاية المرتبطة بضربات القلب العالية عندما لايقوم القلب بوظيفته كمضخة فهذه الأجهزة أي أجهزة تنظيم ضربات القلب تعطيه صدمة كهربائية وتنقذ حياة المريض. أجهزة تنظيم ضربات القلب، يتم تركيبها للناس الذين لديهم إضطرابات في ضربات القلب الذين لايستمرون بحياتهم بشكل طبيعي. بمساعدة هذه الأجهزة هؤلاء المرضى تنتظم حياتهم ويعودون لحياتهم الطبيعية. بعد الإجراء يعود هؤلاء الناس إلى أعمالهم مرة أخرى، ويمكنهم القيام بالأعمال المنزلية، ويمكنهم قيادة السيارة، ويمكنهم السفر، ويمكنهم السباحة، ويمكنهم الإستمرار بهواياتهم وحياتهم الجنسية. الناس الحاملون لأجهزة تنظيم ضربات القلب يجب عليهم دائماً أن يحملو معهم البطاقة التعريفية الخاصة بالجهاز المحمول من قبلهم. عند سفرهم يجب عليهم معرفة أقرب مستوصف للمكان الذي يتواجدون فيه. بعد تركيب جهاز تنظيم ضربات القلب يجب قياس الأداء قطعياً. يعتبر هذا الجهاز في الأساس عبارة عن كمبيوتر صغير، ويمكن قرائته من قبل كمبيوتر آخر موجود في الخارج بطريقة تسمى طريقة القياس عن بعد. وبفضل ذلك، يمكن الوصول إلى معلومات عن سرعة نبضات قلب المريض وكيف جرت، وكم إشتغل جهاز تنظيم ضربات القلب، وهل إرتفع نبض القلب نفسه من وقت لآخر، هل كان دائماً مرتبطاً بجهاز تنظيم ضربات القلب، وهل حدث إضطراب آخر في نبضات القلب ومثل ذلك من المعلومات الأخرى. بالإضافة إلى المعلومات الأخرى اللازمة بخصوص قوة الفولط الذي يجب أن يعمل الجهاز أو ماهي القيم المحتاجة للمحافظة على معدل ضربات القلب، وهل من الممكن برمجة جهاز تنظيم ضربات القلب من الخارج. يجب على المريض أن يحضر للمعاينة كل ستة أشهر لأن جهاز تنظيم ضربات يمكن أن يستمر في العمل لمدة 7 سنوات. وبإعتبار أن هذا الجهاز من الممكن معرفة متى تنتهي بطاريته مسبقاً لذلك تعتبر المراجعة للمعاينة مهمة جداً.
الدراسات الإلكترو فيزيولوجية، هي طريقة تشخيص تجري في مراكز الإلكترو فيزيولوجيا / القسطرة، يتم وضع الأسلاك داخل غمد دقيق في الأوعية الدموية في الفخذ، ويتحقق هذا الإجراء بواسطة تركيز أسلاك رفيعة تسمى أقطاب كهربائية للقسطرة في القلب. الإشارات الكهربائية التي يتم إستقبالها من القلب مباشرةً يتم تقييمها للتأكد من ما إذا كان هناك أي إنحرافات. وبفضل ذلك يتم التأكد من عمل مركز تنبيه القلب الرئيسي ، وهل نظام نقل التنبيهات يقوم بوظيفته بشكل موثوق فيه أم لا. في كثير من الأحيان المرضى الذين يعانون من التسرع في ضربات القلب، يتم معرفة أسباب شكاوى التسرع الموجود لديهم بتثبيت أسلاك في داخل القلب بطرق خاصة جداً تقوم بجمع معطيات بناءً على التنبيهات للبحث في سبب الشكاوى. وعند تثبيت وجود ماس كهربائي يتم تسليط تيار خاص كطاقة تتشكل من موجات الراديو مركزة على نقطة معينة لتقوم بالمعالجة التامة لعدم إنتظام دقات القلب. وبهذه الطريقة أصبح من الممكن معالجة التسرع في ضربات القلب (عدم إنتظام ضربات القلب) بشكل دائم. الإختبارات الإلكترو فيزيولوجية الغاية منها التشخيص وتستمر 30-60 دقيقة. إذا دعى الأمر لعملية من أجل العلاج فهذا الإجراء يستمر 1-4 ساعات.
هي معالجة عدم إنتظام ضربات القلب بموجات الراديو. يتم تطبيق هذه الطريقة عند عدم التمكن من السيطرة على إضطرابات ضربات القلب بالأدوية أو في حال رفض المرضى إستهلاك الأدوية طوال العمر. في بعض الحالات عدم الإنتظام في ضربات القلب ممكن أن يكون سبباً يهدد الحياة. في مثل هذه الحالات يجب تطبيق طريقة القسطرة. في الأساس تتم عملية القسطرة بالتخدير الموضعي بواسطة تخدير أماكن دخول الأبر، وفي بعض الأحيان تجرى القسطرة بالتخدير الشامل. يعطى للمريض مسكنات ومهدءات لكي يشعر بالإطمئنان والراحة أثناء العملية. تختلف نسبة نجاح علاج إضطرابات ضربات القلب الناتج عنها التسرع في ضربات القلب بطريقة القسطرة، حسب نوع الخفقان، وحسب مكان الماس الكهربائي بين 70 -10%. النجاح يكون في عدم حصول الخفقان مرة أخرى. تكرر الخفقان بعد العملية الناجحة يتعلق بنوع إضطراب الضربات. ومثال على ذلك، نسبة الخفقان المتعلق بالماس الكهربائي في القلب تعادل 3-5%. في مجمع مشافي ميجا مديبول بالإضافة إلى طريقة "الحرق" والتي هي طريقة القسطرة بالراديو فريكانس، تتم المعالجة بطريقة تسمى ابلاسيون "التجميد" لمعالجة عدم إنتظام ضربات القلب.
الضيق التاجي؛ مرض "الحمى الروماتيزمية الحادة" الذي يتعرض له الأطفال في الصغر المرتبط بتصلب صمامات القلب يظهر في المستقبل على شكل الضيق التاجي. الضيق التاجي، يعني وجود ضيق بشكل يعيق إنتقال الدم من داخل أحد الغرف الموجودة في القلب للأخرى بصعوبة. لهذا السبب يجتمع الدم في الرئتين على شكل ماء. وهذا يسبب للأنسان ضيق في النفس. في حالات الضيق الخفيف يمكن العلاج بالأدوية وفي الضيق من الدرجة المتوسطة والمتفاقمة يتم رأب الصمام أو إجراء عملية القلب المفتوحة. رأب الصمام عبارة عن إجراء يتم بالقسطرة عبر الدخول من الفخذ. بإرسال إبرة خاصة ضمن غمد تقوم بعمل ثقب في الستار الموجود من الأذينة اليمنى إلى الأذينة اليسرى للقلب. يتم إخراج الإبرة من الغمد ثم يتم وضع مكانها في نفس الغمد سلك له وظيفة الدليل ويتم توجيهه للأذينة اليسرى للقلب. تتم متابعة حركة السلك على الشاشة. وبعد تركيز السلك في المكان المناسب يتم دفع البالون في السلك ويتم تركيزه في المنطقة التي ضاقت في الصمام. ثم يتم نفخ البالون في المكان الموجود فيه الضيق من الصمام. وبذلك يصبح الصمام واسع على قدر الإمكان. إذا تم إجراء البالون التاجي على المرضى المناسبين فإنه يعطي نتائج جيدة وناجحة على قدر عمليات القلب المفتوحة.
تصوير الأوعية الدموية التاجي هو الطريقة المستخدمة في تحديد مرض الأوعية الدموية التي تغذي القلب والتي السبب فيها أمراض هو أمراض القلب والشرايين. بتصوير الأوعية الدموية التاجي يجري تحديد أي منطقة من الشرايين ضاقت أو إنسدت وما هو الحجم. ويتم تحديد الضيق أو الإنسداد في أوعية القلب، وبناءً عليه يتم التوجه للتداوي اللازم له. تستخدم شرايين الفخذ أو الذراع لإجراء تصوير الأوعية الدموية التاجي. يتم تركيز غمد في الشريان الذي تم تحديده في مكان الإجراء، وبواسطة هذا الغمد يتم إستعمال قسطرات مختلفة، والمادة أوباك (مادة ملونة) التي يتم بثها في نقطة البداية توفر تصوير بنية الأوعية الدموية. يتم تنفيذ إجراء تصوير الأوعية الدموية التاجي في أماكن القسطرة المعدة لذلك. بعد إنتهاء الإجراء يتم سحب الغمد من الشريان، وبالضغط على منطقة الجرح يمكن إيقاف نزيف الدم. بعد ربط الجرح وتضميده بشكل جيد يؤخذ المريض إلى سريره. يجب أن يقضي مريض تصوير الأوعية التاجي ليلته في المستشفى. بعد إتمام الإجراء يستريح المريض لمدة 6 ساعات وبعد ذلك يمكنه أن ينهض. إذا كان الوضع العام جيد وجاءت الموافقة من الطبيب يمكنه أن يخرج. أحياناً بعد رفع الغمد يحتاج الأمر إلى التخييط. هذا النوع من المرضى يمكن نهوضهم بوقت أبكر لخروجهم من المستشفى. قبل المجيئ إلى القسطرة يجب التواصل مع سكرتاريا القسطرة من أجل الحصول على المعلومات الضرورية.
(PTCA) أو الدعامات، هي طريقة تداوي التضيق أو الإنسداد الحاصل في الأوعية الدموية التي تغذي القلب تستخدم بعد تصوير الأوعية الدموية التاجي. الوضع في PTCA و / أو الدعامات هو كما هو الحال في رأب الصمام التاجي يجري في مخابر القسطرة بدون الحاجة لتخدير المريض، التخدير يكون موضعي في مكان مباشرة التدخل. في نهاية الإجراء وحسب توصيات الطبيب يُنقل المريض إلى مكان الخدمات المناسب. تستخدم أدوات خاصة صُممت خصيصاً من أجل القسطرة التاجية بالبالون. يتم تركيز القسطرة عن طريق الغمد الموجود في مدخل الإجراء ويتم تمرير السلك الرفيع جداً فيها من داخل القسطرة إلى أن يصل إلى التضيق في الأوعية الدموية. وينزلق البالون على هذا السلك الدلال ليصل إلى المنطقة المريضة. وبعد ذلك يُعطى سائل من الخارج لكي ينتفخ البالون ليفتح التضيق الموجود. وبعد ذلك في المعاينة الجارية إذا تم تثبيت أن حجم الفتحة كافي ينتهي الإجراء.
من النادر جداً توفير فتح منتظم. بالإضافة إلى أنه من أجل التقليل من خطورة تشكل التضيق مرة أخرى 95% من المرضى يفضلون الدعامات. في السابق في بداية الأمر كان يستخدم الدعامات من المعادن الخاصة، والتي تحمل ميزة عدم الصدأ، والمجردة فقط، ولكن مع تقدم التقنية تم التوجه إلى إستخدام دعامات مختلفة جديدة لها ميزة بأنها تفرز العلاج. من أجل الحصول على التداوي الصحيح ومعرفة أي من الدعامات سيستخدم وفي أي من الأوضاع، التشارك بين الطبيب والمريض وتداولهم الأمر مع بعضهم البعض هو الطريق السليم الذي يجب تفضيله. دعامات PTCA، هو إجراء يستدعي نوم المريض في المستشفى ليوم واحد. المريض؛ يتم إخراجه عندما يرى الطبيب أن وقت خروجه مناسب. ومن الهام جداً أن يحصل على إجازة ليومين 2 في المنزل ، و15 عشرة يوماً بعيداً الإجهاد وعن العمل، وعن العلاقات الجنسية. سفر المريض بالطائرة بعد الإستراحة و سفره للمسافات الطويلة أمر يتم حسب توصيات الطبيب. إجراء تصوير الأوعية الدموية التاجي في الحالات الإعتيادية يتم عبر الشريان الفخذي، بينما في مشفانا من الممكن إجراء تصوير الأوعية الدموية التاجي عبر الشريان الكعبري في معصم اليد. بالإضافة إلى أنه في مشفانا ما نقوم به ليس فقط هو وضع الدعامات والبالون للأوعية الدموية للقلب فقط بل في مشفانا من الممكن تداوي مايسمى الشرايين المحيطية الموجودة في الكلى وشرايين الأرجل ومثلها للتخلص من الإنسدادات الموجودة في الأوعية الدموية وذلك بطريقة الدعامات والبالون.
قسطرة القلب يتم الإجراء فيها بطريقة مماثلة لإجراء رأب صمامات القلب من الأوعية الدموية للفخذ أو الذراع ولكن في كثير من الأحيان تتطلب هذه الطريقة التدخل في الوريد أيضاً. قسطرة القلب هي طريقة للتشخيص يتم الإستفادة منه لمعرفة هل هناك حاجة ضرورية لعلاج مختلف للأمراض ذات الصلة ببنية القلب الناشئة عن الولادة أو الحاصلة بعد الولادة، والحلات الشاذة، وأيضاً بما يخص ثقوب القلب الموجودة من الولادة أو ما تشكل منها بعد الولادة. يستغرق إجراء قسطرة القلب حوالي 30 دقيقة. بعد الإجراء يتم سحب الغمد الموضوع في الشريان والوريد وبعدها يُضغط من الخارج لوقف نزيف الدم. بعد تضميد المنطقة بشكل جيد يُنقل المريض إلى سريره. بشكل عام مدة 6 ساعات من الإسراحة تعتبر كافية. بعد إنتهاء الإستراحة يتم إخراج المريض إذا رأى الطبيب أن ذلك ممكن. موضوع الخطورة التي تهدد الحياة منخفضة جداً في كل من قسطرة القلب و تصوير الأوعية التاجية. قبل المجيئ إلى قسطرة القلب يجب التواصل مع السكرتاريا من أجل الحصول على المعلومات الضرورية.
المرضى الذين يقعون في أزمة أو نوبة قلبية تكون بعض الاوعية لديهم مسدودة 100% ومن أجل فتح هذه الاوعية يجب بشكل عام إجراء عملية للمرضى. يوجد في تركيا بعض المراكز المحددة التي يمكن فيها معالجة الإنسداد 100% لشريان القلب التاجي بدون الحاجة إلى إجراء عملية، و في مجمع مشافي ميجا مديبول، الأطباء في قسم أمراض القلب يقومون بإجراء فتح الشريان التاجي للقلب والاوعية بوضع البالون والدعامات بدون الحاجة إلى إجراء العملية. إن مشفانا في هذا الموضوع يعتبر الأول من ناحية عدد الأطباء المختصين الخبراء والأول أيضاً من ناحية عدد المرضى.
تعني تافي بإختصار طريقة (زرع صمام الشريان الأبهري)؛ تشرح هذه الطريقة كيفية إستخدام طريقة القسطرة مكان عملية القلب بوضع صمام الشريان الأبهر. أثناء هذه العملية يتم وضع صمام قلب بيولوجي عند تغيير الصمام في العملية وما زال تطبيق ذلك مستمر في تركيا وفي جميع أنحاء العالم. في طريقة (تافي) هذا الصمام البيولوجي يتم وضعه ضمن غمد وعند فتح الدعامات يتمسك بشدة بالمنطقة التي تم وضع صمام عليها ويستقر بها. يستخدم تقنيتان مختلفتان أثناء تطبيق هذه الطريقة: التقنية الأولى، كما هو الحال في قسطرة تصوير الأوعية الدموية بمساعدة القسطرة يتم الدخول من الفخذ ويتم التمرير إلى القلب وبعدها تنفتح آلية الدعامات وتستقر في مكانها. إذا كان هناك إنسداد في الأوعية الدموية في الفخذ أو في منطقة البطن التي سيتم إستخدامها وهذا الإنسداد يحول دون الوصول للقلب عندها يتم تطبيق التقنية الأخرى. في هذه التقنية يتم شق فتحة صغيرة حوالي 4-5 سم في جدار الصدر الامامي ويتم الوصول إلى الأقسام الثلاثة في القلب ويتم تركيز الغطاء بواسطة القسطرة التي تم تمريرها.
في كلا الطريقتين لايوجد حاجة لتوقيف القلب وعملية القلب الجراحية المفتوحة. يمكن القيام بالإجراء بالتخدير الموضعي بدون الحاجة إلى تنويم المريض. بعد إجراء (تافي) يؤخذ المريض إلى مركز العناية المركزة المختص بالشريان التاجي. في هذه الأثناء يعطى المريض دواء لسيولة الدم ويتم متابعة المريض في المستشفى ببقائه لمدة 4-5 أيام ضمن الشروط الطبيعية للمرضى. وبعد هذه المدة يتم إخراجه. بعد ذهاب المريض لمنزله والإستراحة لمدة بعد عدة أيام يعود للمستشفى للمعاينة ثم يعود للإستمرار في حياته الطبيعية.
في الماضي، كان يتم إغلاق ثقوب القلب بالعملية الجراحية، أما في يومنا هذا فيتم تفضيل إستخدام الطرق الغير جراحية. المرضى الذين يعانون من ثقب خلقي منذ الولادة قلبهم غير قادر على الحفاظ على الأداء الطبيعي، لأن الدم الملوث يختلط بالدم النقي. في مشفانا يتم إغلاق الثقب بدون إجراء العملية الجراحية لأكثرية هؤلاء المرضى بواسطة التدخل من شريان في الفخذ، وبعد المرور من مكان ثقب القلب بمساعدة قسطرة، يتم الإغلاق بواسطة جهاز. ويخرج المرضى من المستشفى بعد 48 ساعة من الإجراء.
طريقة لف الأوعية الدموية من الداخل قبل كل شيئ نشير إلى أنها مناسبة من أجل الطريقة الجراحية المقتوحة التي تجرى على المرضى الذين لديهم خطورة عالية. ولكن لا تُطبق هذه الطريقة على كل المرضى. لأنه من أجل التداوي بطريقة تمديد الأوعية الدموية باللف يجب أن تكون بنية الأوعية الدموية للمريض مناسبة. بالإضافة إلى أنه من ناحية إمكانية تطبيقها العملي يتم الرجوع إليها في الحالات العاجلة بكثرة في حالة تمدد الأوعية الدموية المتمزقة. يستخدم التخدير الموضوعي في هذا الإجراء. ولكن بسبب تطبيق تقنيات القسطرة فإن الإجراء يجب القيام به في الوسط الذي تتوفر فيه الشروط وضمن غرف العمليات. لهذا السبب يوجد غرف العمليات المختلطة التي تتوفر فيها شروط غرف العمليات ويمكن إجراء العلاج بالقسطرة فيها، ويعتبر توفير هذا الوسط المناسب فرصة كبيرة لما يحتويه من طرق التصوير المتقدمة.
إفار EVAR: في طريقة علاج لف الاوعبة، يتم التدخل من الفخذ وبواسطة القسطرة لإيصال الدعامات وبواسطتها يتم ترميم تمدد الأوعية الدموية (الفقاعات) الموجودة في منطقة (الأبهر) الأوعية الدموية في منطقة البطن.
تفار TEVAR: في طريقة علاج لف الاوعية، يتم التدخل من الفخذ وبواسطة القسطرة لإيصال الدعامات وبواسطتها يتم ترميم تمدد الأوعية الدموية (الفقاعات) الموجودة في منطقة (الأبهر) الأوعية الدموية في منطقة الصدر.
حول الأوعية الدموية الموجودة في الكلى يوجد أعصاب تسمى "متعاطفة" تتسبب في إرتفاع الضغط. هذا النظام المتعاطف، يتم حرقه بطريقة تشبه طريقة الأنجيو من داخل الأوعية الدموية بدون تنويم المريض، بإستخدام أدوات خاصة. هذه الطريقة التي تستند على حرق الأعصاب المتعاطفة المتسببة بإرتفاع ضغط الدم تُسمى "إزالة العصب الكلوي المتعاطف". في هذه الطريقة يتم تخليص المريض وعلاجه بشكل فعال من إرتفاع ضغط الدم الذي لا يعرف الهبوط وبالرغم من هبوطه إرتفاعه مرة أخرى ليؤثر سلبياً على نوعية وجودة حياة المريض بالمعنى الجدي. إجراء إزالة التعصب الكلوي الذي يستخدم لعلاج إرتفاع ضغط الدم المتعنت، حقق نجاح بنسبة 80-90%، مما قلل عدد المرضى الذين يستخدمون أدوية الضغط وسيطر على ضغط الدم.
في هذا الإختبار يتم التدقيق في حصول عضلة القلب على الدم (تغذية عضلة القلب) أثناء الإستراحة وأثناء الإجهاد والضغط النفسي. ويبحث في ما إذا كان هناك أي تضيق في الأوعية الدموية المغذية للقلب وإذا كان موجود، فهل هذا التضيق الموجود يؤدي إلى إضطرابات في تغذية القلب أم لا. ويعتبر هذا الإختبار أكثر دقة من إختبار الجهد "الإفور". يتم إجلاس المريض لأخذ مشاهد وضعية الإستراحة بواسطة جهاز يسمى آلة تصوير جاما بعد إعطائه إشعاع عن طريق الوريد. وبعد ذلك يتم فحص الجهد بتمشيته على الشريط أو إعطائه أدوية، ثم يتم مرة أخرى حقن مادة مشعة. ويتم مرة أخرى الحصول على المشاهد عبر آلة التصوير جاما. المادة المشعة تسير إلى القلب وتصل إلى عضلة القلب. هذه المادة تبدي تأثير أقل أكثر في الأماكن التي فيها إنسداد من الأوعية الدموية. آلة تصوير جاما هو إسم الجهاز الذي يزودنا بالمشاهد. تقوم بنقل المشاهد التي تصورها وهي تدور حول القلب بشكل دوري منتظم وتعكس وتنقل الإشارات المشعة القادمة من القلب إلى الحاسب الآلي. يقوم الكمبيوتر بتحويل الإشارات القادمة إلى مشاهد ملونة ويقوم بتحليل التغذية بالدم لجميع مناطق القلب.
ماهي الحالات التي يُطلب بها التصوير الومضائي لتروية عضلة القلب؛ عندما يتم تثبيت علاقة آلام الصدر بمرض القلب، وفي تشخيص أمراض القلب والأوعية الدموية، وفي جلطة عضلة القلب، ولتثبيت الحيوية بعد التصوير الومضائي، وقبل وبعد قسطرة البالون التاجي لتثبيت فوائدها ومدى ضرورتها، وبما يخص المرضى الذين لديهم عوامل خطورة بإتجاه أمراض القلب والأوعية الدموية. وفي تثبيت مدى أهمية مرض القلب للأشخاص المرضى بالقلب والأوعية الدموية عند إجراء إختبار شامل للمرضى، وبعد جراحة تغيير الشرايين التاجية أو لتثبيت مدى تأثير التداوي بعد التداوي بالأدوية، ولتثبيت ما إذا كان المرضى قد حدث لديهم جلطات أم لا، ولتثبيت مدى حجم وجدية الجلطة.
تصوير الأوعية الدموية التاجي المقطعي CT، بواسطة الجهاز المتعدد المقاطع "كاشف متعدد – متعدد الشرائح – متعدد المقاطع CT " بدون الحاجة إلى أي تحضير, يمكن إجراء القسطرة بفترة زمنية مدتها تساوي مدة القبض على نفس واحد فقط. هو عبارة عن طريقة حديثة تعتبر طفرة جديدة ليس لها مثيل في عالم التصوير، ويمكن إجرائها بشكل أسهل وأسرع بكثير من تصوير الأوعية الدموية التقليدي لأنها تجري بدون نزف دم أو أية آلام. وتزيل مجبورية النوم والبقاء في المستشفى. بعد الإجراء يعود المريض لحياته اليومية. بفضل هذا النظام الأشخاص الحاملين لعوامل الخطورة يمكنهم بكل راحة إجراء تصوير الأوعية التاجية. وتم مشاهدة أن المرضى الذين قامو بتصوير الأوعية الدموية التاجي التقليدي إختاروا هذه الطريقة وبفضل التصوير التاجي المقطعي للأوعية الدموية CT تم إجراء التدخل الجراحي المبكر عليهم ولعدد كبير من المرضى وتم تداويهم. يوجد في في مجمع مشافي ميجا مديبول أحدث جهاز CT في تركيا وهو الأكثر تطوراً لتصوير الأوعية الدموية التاجي، وهو جهاز كشف CT - 256
هو عبارة عن طريقة تصوير سهلة للغاية ولا تتطلب أي أدوية أو إجراء أي شيئ، لتصوير غشاء القلب، وحجرات القلب، والصمامات، وعضلة القلب، وبينة الشرايين الكبيرة الخارجة من القلب وبعض أمراض الشريان التاجي (حالياً فقط مايخص الذين لهم علاقة بالفروع الأساسية). مدة الإجراء 45 دقيقة تقريباً ولا تتطلب أي نوع من التحضير.
مشفانا تم تسجيله وإعتماده كمركز طبي ومستشفى أكاديمي حائز على المعيار الذهبي من قبل اللجنة الدولية المشتركة لجودة الخدمة الصحية جي سي اي (JCI)